❞ بالرغم من أنه كان مقاتلًا جسورًا، ولكنه قرر أن يستسلم، الاستسلام غريب عنه، ولكنه كان اختياره، واختارهم هم وتركني وحيدة، كان ذراعي اليمنى واليسرى، كان سندي وعمودي الفقري، كان رأسي الذي أفكر فيه، وقلبي الذي أهوى به، صاحب سرّي، والمقصود ❝
أسفار الأرواح > اقتباسات من رواية أسفار الأرواح > اقتباس
مشاركة من رنده علي - مدربة أنوثة ومرونة نفسية
، من كتاب
