ومع الوقت يصيبنا الحب بضبابه فنبدأ بالتأويل، فنخلط بين رغباتنا وبين الواقع؛ فنؤول أفعال المحبوب ومواقفه على أنها ملاحظة منه لنا، أو تلميح بهوى مكنون في داخله، أو رسالة ضمنية، أو تعبير مشفَّر عن كونه يبادلنا الشعور نفسه! وهو بالضبط ما حدث مع (إيكو).
أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا > اقتباس
مشاركة من Sahar Saad
، من كتاب
