أخبره الأعجمي عن دموع الله، ذلك الغبار المتساقط على نجوم السماء من شظايا تكسرها صواعق البرق، فيتكوَّن الألماس، يهديه العشَّاق بعد أن يلمسوه بأكفّهم، فتنتقل أرواحهم إلى أجساد من تلامسهم، وتبقى فيها حاميةً لهم مهما غابوا.
رؤيا العين > اقتباسات من رواية رؤيا العين > اقتباس
مشاركة من حسين قاطرجي
، من كتاب
