أيها الحمويون
إن الفخر ليس لكم وحدكم أنتم المقيمين على ضفاف العاصي فقط، بل إنه للأمة التي أنتم منها. إنه لدمشق وحلب والفرات وحوران والجبل. بل إنه للمهاجرين منكم في مصر وأوروبا حيث يستطيع هناك أطفال الحمويين أن يرفعوا رؤوسهم عالية مرددين قول الشاعر:
أولئك آبائي فجئني بمثلهم
إذا جمعتنا يا جرير المجامع
جراح > اقتباسات من كتاب جراح > اقتباس
مشاركة من رزق حاج محمد
، من كتاب
