كم نحن أغبياء حين نتشبَّع بالحبيب، حتى نغفل عن احتياجنا إلى معنى للحياة أو لقضية أو رسالة أو صداقة أو طموح أو عمل!
أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا > اقتباس
مشاركة من تقى الخولى
، من كتاب
كم نحن أغبياء حين نتشبَّع بالحبيب، حتى نغفل عن احتياجنا إلى معنى للحياة أو لقضية أو رسالة أو صداقة أو طموح أو عمل!