أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا > اقتباس

ثم لا نلبث أن نبدأ بعد رحيل المؤذي في ممارسة هذه الطرائق مع الآخرين.

‫ ربما هو ثأر دفين نحوِّله نحو شخص آخر، ننتقم ممَّا حدث لنا! ولكننا نعاقب بريئًا ونُسقط غضبنا الدفين نحو شخص تعِس الحظ ساقه القدر في طريقنا ونحن حديثو عهدٍ بالخيبة.

مشاركة من تقى الخولى ، من كتاب

أحببت وغدًا

هذا الاقتباس من كتاب