❞ بين حالة اللا انتماء واللا يقين، يتأرجح شعور حب الحياة والتوق إلى التلاشي، بين حالة اللا انتماء واللا يقين، يكمن عين المعنى واللعنة في آن واحد، يا لها من عبثية! ❝