وتذكَّر ابنتك وادعُ لها، لأن المتوفي مهما غِبت عنه لن يغضب منك، لأن لم يبقَ في قلبه مكانًا لغضبه، المهم عنده أن تتذكره، لا تعرف كم يفرحه بذلك لأنه يشعر أنه ما زال حيًّا لأن ذكراه باقية في نفوس الأحياء.
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب