عُدتُ إلى الشِّعر
بعدما قلتُ إنَّهُ تافِهٌ، عديمُ الجَدوى.
أدخلني وهو يعلمُ ما أتمتعُ بِهِ
من خِسَّةٍ.
عُدتُ فأعادني
طفلة،
عانَقَني بقوةٍ وتركيزٍ.
ناولني نصف كوبٍ من الحَليب
ولم يُخبرني بخذلانٍ سأُقابله.
دائرة الأسباب > اقتباسات من كتاب دائرة الأسباب > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب