ومتى انتهت إليك يومياتي. فلا تشكرني عليها. فإن كتابتها كانت تذكرني يوميا بأهنأ ساعات حياتي، فتخفف الذكرى من آلامي، وبحسبك أن تجد فيها ما يبرر سلوكي وبحسبي أنني وجدت في كتابتها ترفيها وسلوى
غادة الكاميليا > اقتباسات من رواية غادة الكاميليا > اقتباس
مشاركة من Omaima Mostafa
، من كتاب
