ليعلموا أن أعداءهم قد بيتوا النيات على الخلاص منهم، وأن التهام فلسطين تمهيد لما وراءه، وأن المؤسسات الدولية أعجز من أن تنصفنا لو أرادت، فكيف وهي لا تلقي لنا بالًا؟
مشاركة من فاطمة الزهراء
، من كتاب
ليعلموا أن أعداءهم قد بيتوا النيات على الخلاص منهم، وأن التهام فلسطين تمهيد لما وراءه، وأن المؤسسات الدولية أعجز من أن تنصفنا لو أرادت، فكيف وهي لا تلقي لنا بالًا؟