قال لي صاحبي: أمحزون أنت لما يصيب المسلمين من كوارث في أرجاء العالم؟ قلت: ولم لا؟ إن الطعنة التي تصيب أحدهم في الفلبين أتأوه لها في القاهرة! فكيف إذا اشتعلت النار في دار الجار؟
مشاركة من FATIMA ZAHRA TIGHANIMINE
، من كتاب