نريد أن نُرى كما نحن، بأخطائنا وزلّاتنا وندوبنا، دون أن يُشهر أحدهم سيف المحاكمة فوق رؤوسنا. نريد أن نحكي دون أن نخبّئ شيئًا، دون أن نرتعد من فكرة أن تُديننا الحقيقة، ثم نجد في النهاية من يقول لنا: «لا تخف، نجوت».
مشاركة من Amani Alshikh
، من كتاب