اعتدتُ وحدتي ولكنها تلك المرة كانت مزعجة وكأنها المرة الأولى التي أجلس وأفكر، لأكتشف أنني لا أمتلك شخصًا واحدًا يمكنني أن أُسِرّ له بما يساورني، شخص واحد يمكن أن أترك دموعي تنساب أمامه وأنا أتوسل إلى الأيام أن تُنهي غربتي وتعيدني إلى حضن أمي
سراب دجلة > اقتباسات من رواية سراب دجلة > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب