فتشترك الملامح كلها في نظرات الفَقْد والضحكات التائهة التي تحاول الوصول إلى لحظة حقيقية من السعادة، ولكن السعادة لا يمكن تحقيقها بالزيف فتنكسر عيونهم تحت عبوس الحاجبين، سيماهم على وجوههم، تربطهم جميعًا ملامح التِّيه.
سراب دجلة > اقتباسات من رواية سراب دجلة > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب