❞ أما أرسطاطاليس فقد تخير المدرسة واستقر فيها مع تلاميذه كما فعل أفلاطون، ولكنه لم يكن يعلم ولا يحاور جالسًا مستقرًّا، وإنما كان يمشي في حديقة مدرسته ومن حوله أصحابه وتلاميذه، فيدرسون ويحللون ويستنبطون؛ فكان وسطًا في ذلك بين سقراط المتنقل ❝
قادة الفكر > اقتباسات من كتاب قادة الفكر > اقتباس
مشاركة من Alaa
، من كتاب