ولمَّا صارَ على بعد ذراعٍ مني أردتُ أن أسأله: من أنتَ؟!
ولكن ثمّة رجالٍ من فرط هيبتهم يحبسون الكلام في صدرك، وقد كان واحدًا منهم!
وقفتُ مسمرًا مدهوشًا أنظرُ إليه، يُكبلني رهبة وفضول
ثم أعتقني من قيودي قائلًا: لكَ السَّلام!
ولمَّا صارَ على بعد ذراعٍ مني أردتُ أن أسأله: من أنتَ؟!
ولكن ثمّة رجالٍ من فرط هيبتهم يحبسون الكلام في صدرك، وقد كان واحدًا منهم!
وقفتُ مسمرًا مدهوشًا أنظرُ إليه، يُكبلني رهبة وفضول
ثم أعتقني من قيودي قائلًا: لكَ السَّلام!