وأتصور أنَّ اعتبار هذه العوامل -المذكورة آنفًا لإنجاح العمل، وجعله أكثر واقعية، وإنسانية، واحترامًا لعقلية القارئ، أو المشاهد، أو المستمع- لا يلزم معه بالضرورة إيقاعه في شراك محبته والتعاطف معه، أو ترك النهايات مفتوحة تحت دعوى أن فرض الوصاية على المتلقي ليست من دور الفن؛ لأنَّ ما يحدث في المقابل هو فرض وصاية عكسية بحب هذه النماذج المقدَّمة، والإنسان بطبيعة الحال هو داعٍ أو مَدعُ
الأشرار: كيف أصبحنا نحب أشرار السينما؟ > اقتباسات من كتاب الأشرار: كيف أصبحنا نحب أشرار السينما؟ > اقتباس
مشاركة من Hagar Mohammed
، من كتاب