الشبح: نعم يا عزيزي!
لبيب: أرجوك لا توقظني من هذا الحلم.. لا أريد أن أصحو منه.
الشبح: اسمع يا لبيب؛ عليك ألَّا تبالي إن كان حلماً أو واقعاً.. المهم أنك سعدت به.
لبيب: نعم أنا سعيد؛ سواء كان حلماً أو واقعاً.. أنا سعيد به كل السعادة.. شكراً لك أيها السيد المحترم على هذه الرحلة الفريدة.
الشبح: عفواً لبيب.. لقد انتهت رحلتنا هنا.. إلى اللقاء.
((يختفي الشبح وتتسع البؤرة الضوئية ليظهر لبيب على سريره من المنظر الأول))
لبيب: ((حزيناً))؛ كلا أرجوكِ! لازلت متشوقاً إلى…
لبيب والكائن العجيب : مسرحية خيال علمي للأطفال > اقتباسات من رواية لبيب والكائن العجيب : مسرحية خيال علمي للأطفال > اقتباس
مشاركة من walaa elshamy
، من كتاب