❞ «حتى متى أعظ ولا أتعظ، وأزجر ولا أزدجر، أدل الطرق على المستدلين، وأبقى مُقيمًا مع الحائرين؟! كلا، إن هذا لهو البلاء المبين: ﴿إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ﴾ ❝
مشاركة من سَلام
، من كتاب