لو نظرنا بموضوعية لأفعال البشر، سنجد أن المجانين والعُقلاء على حدٍ سواء يتصرفون بنفس الطريقة في المواقف العصيبة، يُنحون العقول جانبًا، لا مجال للروحانيات هُنا، دعوا العضلات تتحدث!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب