أستفيقُ
وبي رغبةٌ في الرُّجوع إلى الليلِ
لكنْ أمسِّد -دون فتورٍ- قُماشة روحي
لأرسمَ وجهي عليها
بغيرِ أرَقْ
سوف أرسمُ وجها يليقُ بجيرانيَ الغُرباء
الذينَ يُغنونَ لي في المساء.
نغني معا للأطباءِ
والراحلينَ الذين استراحوا أخيرا من العيشِ
في عالمٍ من وَرَقْ