❞ قيل لأعرابي: ما السرور؟ فقال: أوبة بغير خيبة، وألفة بعد غَيبة.
وقيل لآخر: ما السرور؟ قال: غَيبة تفيد غِنًى، وأوبة تُعْقب مُنًى، وأنشأ يقول:
وَكُنْتُ فِيهِمْ كَمَمْطُورٍ بِبَلْدَتِهِ
يُسَرُّ أَنْ جَمَعَ الْأَوْطَانَ وَالْمَطَرَ ❝
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب