❞ أتصعد هذا النداءَ
على الدرج الحجريِّ الطويل
لتبكي الوراءَ؟
لأسرق قلبي المعلَّقَ فوق النخيل
لأسرق أسماءَ أُمي
وأذكرَ بغدادَ قبل الرحيل
على أيِّ جسرٍ رَمَتْكَ الأغاني
قتيلاً لِتُشْعِلَ هذا المساءَ؟
على صدر أُمِّي سقطتُ
وأخفيتُ دجلة في نخلة لا تبوح بسرّي ❝
مشاركة من Nizar Al-Musawi
، من كتاب