(هند…..
راقت لي الحياة في وجدانك، وعززت مطمحي بلقياك، جميل هو اللقاء وكل جميل ينفد، ولكن هذا حين يكون الجمال صفة ولكنه بك أصل فبقاؤه محتم، فلا تغيبي عني ولا ترحلي، فقد أنار الله ظلمتي بنورك، تلك القطعة لم تكن خطأ إني وضعتها لك، أهديتك إياها، وابتأست لأنك لم تعودي في اليوم التالي، فيبدو أنك علمت مرادي، لا تدعيني أنتظر كثيرًا، أنا رجل يؤمن بضيق الوقت مهما كان مبكرًا.
سلام على هند وريحها).
زمردة > اقتباسات من رواية زمردة > اقتباس
مشاركة من ايمان احمد
، من كتاب