أمور تحدث من الصعب تفسيرها بسهولة. يحدث أن نقوم بعمل ما نحمل آثاره معنا. عمل قد يضعنا في خانة بعيدة عن أي صورة نتمنى أن نرى أنفسنا فيها.
لكن هكذا نحن، نطعم الفقير، نضحك لنكتة عابرة، نحب، نحزن، ونرقص، لكن أيضاً نقتل جيراناً لنا في الحروب الأهلية. وإذ نحن كذلك، كيف نصف أنفسنا؟
مشاركة من د. هاجر قويدري
، من كتاب