وكخائفٍ مِنْ مصيرٍ مبهمٍ، بدا مرغمًا على البكاءِ، مدفوعًا عبْر مشاعر ملتبسةٍ لا يُمكن الإحاطةُ بمنبعِها ولا جدواها، لكنَّه بكى، قبالة هذا الجلالِ بكى، ومثْله لمْ يعرف البكاءَ إلَّا في سنواتِه الأولى حيثُ يبدأ في مزاولةِ الحياةِ.
مشاركة من Zahraa Esmaile
، من كتاب