فلسفة كتابة ودراسة واستعادة ما وقع في الماضي مرتبطة أصلاً بمنطق الاعتبار والاستفادة الراهنة، أي أنها ذاكرة الإنسانية التي تستعاد فتصبح مثل كشاف إضاءة ينير الطريق حاضرًا ومستقبلاً، وأهمية التاريخ نفسه ترتبط بالحاجة إليه هنا والآن ومستقبلاً، وكأنه الأمس الذي يخدم اليوم والغد.
إلى صديقي الشاب: أوهام وحقائق الفن والكتابة > اقتباسات من كتاب إلى صديقي الشاب: أوهام وحقائق الفن والكتابة > اقتباس
مشاركة من عبدالقادر صديقي
، من كتاب