كانت الأحلام التي تسكن اليوم بكامله وتعبر بصدق عن لحظة تنتعش فيها الآمال، وقتها كان الشعور العام هو أن أيادي الناس قد طالت السماء، وأن كل ما كان مؤجلًا أصبح متاحًا،
مشاركة من هدير عبد الصمد
، من كتاب
كانت الأحلام التي تسكن اليوم بكامله وتعبر بصدق عن لحظة تنتعش فيها الآمال، وقتها كان الشعور العام هو أن أيادي الناس قد طالت السماء، وأن كل ما كان مؤجلًا أصبح متاحًا،