كل ما أرادته «عائشة» يومًا هو أن تكون قادرة على سماع صوت هواجسها الخاصة.
تحلم الفتيات في الصبا بفارس أحلام، بفساتين وردية، بعرائس مُزينة، في حين لم تحلم عائشة سوى بغرفة خاصة تستطيع فيها وصال نفسها ومعرفة هل ما تسمعه هو صوتها الخاص أم صوت من الخارج؟
إنجيل بيسوا: أن تولد من رحم لحظة بعينها > اقتباسات من رواية إنجيل بيسوا: أن تولد من رحم لحظة بعينها > اقتباس
مشاركة من Kesmat Khaled
، من كتاب