سأنتهي يوماً معلَّقاً على جدارٍ أخرسَ، كصورةِ مناضلٍ عتيدٍ، بينما كنتُ أحلمُ ليلتَهَا، أن أمرَّ بغرفتِكِ، وأنا على يقينٍ أنَّ الضوءَ اللَّيمونيَّ المُتسرِّبَ من تحتِ البابِ متروكٌ لأجلي.
مشاركة من Asmaa Ramadan
، من كتاب