باختصار، أصبحتُ مدينًا للسينما لأنها أدخلتني إلى الحياة؛ بل لأنها جعلتني أعيش ألف حياة، لم يكن الخيال وسيلة للنسيان، ولكنه كان وسيلة للعودة لمواجهة الواقع بصورة أقوى، كان محاولة لكي أكتشف زوايا ملهمة يمكن من خلالها مواجهة المشكلات، كانت السينما أمًّا مواسية، وعشيقة ملهمة، وأختًا حنونًا، وأبًا عاقلًا يدفعني للتأمل، الآن فقط أستطيع أن أقول ذلك
سينمانيا > اقتباسات من كتاب سينمانيا > اقتباس
مشاركة من عبدالقادر صديقي
، من كتاب