إنك أحيانًا تخبئ الطفل الذي كنته بقبو ذاكرتك.. ذاك الطفل الذي تعرض مبكرا لما لم تخلق أعصابه لتحمله!.. تحمل إليه القوت وتفتح عليه قبوه كل مساء حيث لا أحد يراك..
إن بلوغنا المبكر.. وحكمتنا الظاهرة أحيانًا ماهي سوى قشور حماية دفاعية لصغير مختبئ!
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب > اقتباسات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب > اقتباس
مشاركة من Ahmed Ramadan
، من كتاب