في حضرة العنقاء والخل الوفي > اقتباسات من رواية في حضرة العنقاء والخل الوفي > اقتباس

وقف أمامي.هذا شاي. احتفائي لقاء مبادرته مابعد منتصف الليل يشوبه استغرابي، ابتسمتُ له، أخذتُ الكوب. كيف عرفت. أنتَ تحبّه. تنبّهتُ إلى إنّي بدأتُ أتنفّسُ دون ضيق، المشاركة الانسانية التي خصّني بها شريك المكان كومار كفيلة بتشتيت الهم،

هذا الاقتباس من رواية