مدينة لا تليق بموتي > اقتباسات من كتاب مدينة لا تليق بموتي > اقتباس

ها قد تَرَكتُ الذِّكرى

‫ -مؤلِمةً كانت أم طَيِّبة-

‫ أسفلَ وسادتي

‫ تَسحَقُها أحلامي…

‫ وآمالي المتجدِّدة،

‫ مُستَبدِلًا ما كانَ

‫ بما سوف يكون.

‫ أنتظرُ لقاء الغدِ

‫ أغذِّي وجودي المؤقَّت

‫ من أجل أن أكون هناك

‫ على الضِّفَّة الثَّانية

‫ في انتظار وصولي،

‫ ولو أتى مُتأخِّرًا.

مشاركة من إخلاص ، من كتاب

مدينة لا تليق بموتي

هذا الاقتباس من كتاب