ها قد تَرَكتُ الذِّكرى
-مؤلِمةً كانت أم طَيِّبة-
أسفلَ وسادتي
تَسحَقُها أحلامي…
وآمالي المتجدِّدة،
مُستَبدِلًا ما كانَ
بما سوف يكون.
أنتظرُ لقاء الغدِ
أغذِّي وجودي المؤقَّت
من أجل أن أكون هناك
على الضِّفَّة الثَّانية
في انتظار وصولي،
ولو أتى مُتأخِّرًا.
مشاركة من إخلاص
، من كتاب