يتساءلون بأعينِهم: (أخُلِقَتْ مِنْ ذاتِ الرَّحمِ الذي خُلقَ منه أولادُهم أم تجسَّدتْ مِنْ سرابِ الفجرِ، كائنًا لا ينتمي إلى تصوُّراتهم، جسدًا يشْبِهُ أجسادَهم لكنَّه أكْثَر ليونةً، أكْثَر التواءً، أكْثَر غموضًا، جسدًا ممشوقًا، مليئًا بالتَّعاريجِ المريبةِ؟!).
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب