❞ وإيمانهم الديني إيمان سطحي، ولم يفكروا بما فيه الكفاية في معنى الحياة، ولا فيما خلقهم الله من أجله، وهكذا تتبدّد أفكارهم وأعمارهم في لهوٍ وسفسطة، وتهدر قواهم الحقيقية بلا عمل، تستغفلهم الأوهام، ويمضي الزمن وهم لا يعلمون.. ❝
حضرة المحترم > اقتباسات من رواية حضرة المحترم > اقتباس
مشاركة من Mazen Mohamed
، من كتاب