«والأسى قبل فرقة الروح عجز
والأسى لا يكون بعد الفراق»
«وهذا أيضًا لأبي الطيب المتنبي الذي اشتهر بالحكمة البالغة، فهو هنا لا يدعو إلى الصبر على موت الأحباء كما قد يتصور سذج الشارحين، ولكنه يوضح إلى أي مدى يقف الإنسان عاجزًا أمام حقيقة الموت المعلّق على رءوس العباد. كم هو بائس وتعيس هذا الإنسان الذي لا يستطيع أن يواجه حقيقة الموت إلّا بالصمت».
البلدة الأخرى > اقتباسات من رواية البلدة الأخرى > اقتباس
مشاركة من Ahmad Samiir
، من كتاب