في حضرة العنقاء والخل الوفي > اقتباسات من رواية في حضرة العنقاء والخل الوفي > اقتباس

هل أحدثكِ يا زينب عن احتدام مشاعري وأنا أطأ أرض بلد ثان، عن توهان عيني عند رؤيتى معالم تاريخية تتصل بكتب قرأتها، دمشق، حضور الأمويين من خلال آثار عمرانية ماثلة، أم أكاشفكِ ارتباكي الداخلي ونحن نجتاز البوّابة الزجاجية لفندق الشام

هذا الاقتباس من رواية