يخيل إليّ أنني كنت في الماضي أجهل نفسي.. أما الآخرون فإنني لم أعرفهم ولم أفهمهم إلا منذ أمس. كنت حتى هذا اليوم لا أفهم… ولا أقدّر… كان قلبي جافًا يابسًا. إليك كيف حدث ذلك: أنا لم أستطع أن أُحسن إلى أحد في يوم من الأيام، لأنني كنت عاجزًا عن أن أُحسن إلى أحد
مشاركة من آلاء أحمد
، من كتاب