❞ ولأني قبل كل شيء كنت شديد الظمأ إلى قهوتي تلك التي كنت أداعب ذوقها منذ ساعات، فلم نكد نستقر في مجلسنا حتى تعجلتها، فلما أقبلتْ تلقيتها حفيًّا بها، ثم احتسيتها رفيقًا بها أيضًا، وكانت كل جرعة منها تزيل عن قلبي ❝
ما وراء النهر > اقتباسات من رواية ما وراء النهر > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب