يهود الظاهر: مسعودة وليشع ومرزوق > اقتباسات من كتاب يهود الظاهر: مسعودة وليشع ومرزوق > اقتباس

وفى يناير 2001 أصدر فاروق حسني وزير الثقافة قرارًا بتسجيل الضريح ضمن الآثار اليهودية ثم توقف المولد نهائيًا بموجب حكم قضائي عام 2014، وتم شطب ضريح أبي حصيرة والمقابر اليهودية من قائمة الآثار الإسلامية والقبطية بمصر، وإخطار لجنة التراث العالمي بمنظمة اليونسكو بذلك ومنع الاحتفال بمولده وفي سبتمبر 2020 تم تأييد الحكم لتفشل الحملة التي شنها مركز سيمون فيزنتال وهو منظمة يهودية لحقوق الإنسان يوجد مقرها في لوس أنجلوس ويديرها إبراهام كوبر الذي يدعي أن أبا حصيرة هو جده وانتصر المصريون في معركة أبي حصيرة بعدما كرهوا تصرفات الإسرائيليين الذين حولوا ضريحه إلى حائط مبكى جديد على أرض مصر، حيث

هذا الاقتباس من كتاب