حيث كانت سعادتها ذات الإيقاع المنتظم أكثر استفزازًا من التعاسة. فالشعور الدائم بالشبع لا يقل استفزازًا عن الجوع. ومن هنا دفعتها حياتها الآمنة الخالية من المخاطر نحو فضول المغامرة.