لكن الحديث مع ستيف ويفون وهبني أخيرًا جرعة من الإبراء الذي أشارت إليه الكتب للحظة، لا أشعر أنني مسخ مصدوم وحيد أنا نتاج مكان أنا واحدة من الكثيرين جميعنا ضحايا لمجتمع مختل وظيفيًا يجيد خنق نفسه بجدارة وهو يتمتم: "ابتسمي عبر دموعكِ ابتلعي ألمكِ." من بين هذه الاعتيادية، هذا التحول للبؤس المنفرد إلى العادة التامة، أشعر أخيرًا بالتمكين ربما أستطيع تغيير برمجتي في آخر الأمر لأنه المرض كلما انتشر، كثر الناجون لا يمكن لحي كامل أن يتداعى بأسره، أليس كذلك؟ لا بد أن هناك أناسًا يفرُون من هذه القبضة المحكمة خرجت بالفعل من هذا المكان مرة سوف أخرج