لجأ الغزالي إلى علم الكلام، فوجد أنه لا ينفي الحيرة، وتعدد الآراء حتى ولو كان علمًا له أهميته في الشريعة. إن علم الكلام بالفعل قادرٌ على أن يفسر المظاهر الموجودة، لكنه لا يفسر وجود اختلافات بين البشر، ولا يفسر لماذا يكون أولاد الشخص المسيحي مسيحيين، وأولاد اليهودي يهودًا،
برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباسات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباس
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
، من كتاب