غاب عمر بن عبد العزيز عن صلاة الجماعة يوماً حين كان طفلاً،
فسأله شيخه عطاء بن يسار عن هذا،
فأخبره أن خادمته كانت تُسرِّح له شعره،
فكتب عطاء من المدينة المنوَّرة، إلى عبد العزيز في الشَّام،
فكتب إليه عبد العزيز: اِحلقْ له شعره الذي أشغله عن الصَّلاة!
أرأيتَ كيف أنَّ العظماء لا يولدون عظماءَ وإنَّما يُصنعون!
مشاركة من حنان
، من كتاب