«واركع ركوع خاشع لله بقلبه، خاضع بجوارحه، واستوف ركوعك، وانحط عن همتك في القيام بأمره، فإنك لا تقدر على أداء فرضه إلا بعونه، ولا تبلغ دار رضوانه إلا برحمته، ولا تستطيع الامتناع عن معصيته إلا بعصمته، ولا تنجو من عذابه إلا بعفوه»(34).
برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباسات من كتاب برفقة أبي حامد الغزالي : إصلاح القلب > اقتباس
مشاركة من Fatma Al-Refaee
، من كتاب