❞ وإذا هو يشعر أنه في وطنه وبين أهله، لا يحس غربةً ولا يجد ألمًا، وإنما هي نفسه تتفتح من جميع أنحائها، وقلبه يتشوق من جميع أقطاره ليتلقَّى … ليتلقَّى ماذا؟ ليتلقَّى شيئًا لم يكن يعرفه، ولكنه كان يحبه ويُدفع ❝
الأيام > اقتباسات من كتاب الأيام > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب