مات ديكارت عام 1650م بسبب إصابته بالتهاب رئوي في القصر الملكي في ستوكهولم، حيث كان يعطي دروسًا خصوصية للملكة كريستينا اعتاد ديكارت على العمل في سريره الدافئ والمريح، كما يليق الأمر بفيلسوف فرنسي ومن ثم قضى عليه بشكل مفهوم تمامًا البلاط البارد لأرضيات القلعة بمجرد حلول الشتاء قام ديكارت بخير عميم، لكنه وقع أيضًا في بعض الأخطاء الجسيمة قدم قبل موته فكرة أن الجسم والعقل منفصلان كان هذا إلى حد كبير أكثر شيء مخبول كان بإمكانه الإتيان به، غير أن ديكارت قد استهوى أذن المثقفين بفضل مقاطع صوتية أنيقة على شاكلة أنا أفكر، إذًا أنا موجود (Cogito ergo sum) وكنتيجة
فن قراءة العقول: كيف نفهم ونؤثر في الآخرين دون أن يلاحظوا ذلك > اقتباسات من كتاب فن قراءة العقول: كيف نفهم ونؤثر في الآخرين دون أن يلاحظوا ذلك > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب