وإنَّ المؤمن صَوَّانُ أماناتٍ، جبَّارُ خواطرٍ!
فإن أحبَّها كانت في بيته كالملكة في مملكتها،
وإن لم يحبها خاف الله فيها، فعدلَ ولم يظلم،
جميلٌ أن تُقَام البُيوت على الحبِّ،
ولكن لا بأس أيضاً أن تقوم على المعروف!
مشاركة من [email protected]
، من كتاب